استبق وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى ما يعرف بالأسبوع الميت (الأحد القادم) الذي يسبق إجازة منتصف الفصل الدراسي الأول ليشدد على مديري التعليم بالمناطق والمحافظات على أهمية ضبط الحضور الدراسي في المراحل كافة بجميع المدارس الحكومية والأهلية، مشددا على رصد الغياب بدقة عبر برنامج «نور» الإلكتروني وتطبيق اللائحة والأنظمة.
وحذر العيسى في اللقاء الذي تم عبر شبكة الاجتماعات التلفزيونية «لقاء»، وذلك بحضور عدد من قيادات الوزارة، من الانعكاسات السلبية لأي تهاون في الانضباط والالتزام بالحضور على جميع عناصر العملية التربوية، وركز على مناقشة آليات وسبل تعزيز أعلى نسب في الانضباط المدرسي والالتزام بالحضور على مدار العام الدراسي، داعيا الجميع إلى تحقيق نقلة نوعية في تقليص نسبة الغياب إلى أدنى مستوياتها؛ مطالباً بتكاتف الجهود والتعاون بين إدارات ومكاتب التعليم والمدارس، بما يبرهن على الجدية في الاهتمام بالوقت وتوظيفه كما ينبغي، وبالصورة التي تساعد على تطوير المنظومة التعليمية والارتقاء بأساليبها وأدواتها.
ونوه بأن تطبيق النظام في هذا الشأن حري بأن يعزز مستويات التحصيل العلمي للطلبة، ودرجة جديتهم في شؤونهم الحياتية، ويمكنهم من مواجهة التحديات المستقبلية.
كما طالب وزير التعليم بضرورة تعاون الأسرة وأولياء الأمور مع المؤسسات التعليمية في غرس ثقافة الحضور والانضباط الدراسي لدى الطلبة.
وحذر العيسى في اللقاء الذي تم عبر شبكة الاجتماعات التلفزيونية «لقاء»، وذلك بحضور عدد من قيادات الوزارة، من الانعكاسات السلبية لأي تهاون في الانضباط والالتزام بالحضور على جميع عناصر العملية التربوية، وركز على مناقشة آليات وسبل تعزيز أعلى نسب في الانضباط المدرسي والالتزام بالحضور على مدار العام الدراسي، داعيا الجميع إلى تحقيق نقلة نوعية في تقليص نسبة الغياب إلى أدنى مستوياتها؛ مطالباً بتكاتف الجهود والتعاون بين إدارات ومكاتب التعليم والمدارس، بما يبرهن على الجدية في الاهتمام بالوقت وتوظيفه كما ينبغي، وبالصورة التي تساعد على تطوير المنظومة التعليمية والارتقاء بأساليبها وأدواتها.
ونوه بأن تطبيق النظام في هذا الشأن حري بأن يعزز مستويات التحصيل العلمي للطلبة، ودرجة جديتهم في شؤونهم الحياتية، ويمكنهم من مواجهة التحديات المستقبلية.
كما طالب وزير التعليم بضرورة تعاون الأسرة وأولياء الأمور مع المؤسسات التعليمية في غرس ثقافة الحضور والانضباط الدراسي لدى الطلبة.